New Step by Step Map For البيانو
New Step by Step Map For البيانو
Blog Article
وهي الأجزاء الموجودة على الجسم التي تربط شريط الجيتار الذي يوضع حول كتف العازف بجسم الجيتار
البعض من الأشخاص الذين يريدون تعلم عزف العود قد يمسكونه بطريقة خاطئة، تمنعهم من التحكّم الكامل به، والوصول للأماكن التي يصعب العزف عليها خاصّةً المناطق القريبة من صدر العود، إذ يجب أن يتخذ الشخص وضعية جلوس مستقيمة على كرسي بدون ذراعين مع مسند ظهر مستقيم، ويضع رجله اليسرى قليلًا خلف خط كعب القدم اليمنى.[٢]
الأدبيات الشرقية الموسيقية كلها تظهر وتؤكد على استخدام نوع أو أكثر من الأعواد.
يتشابه تركيب آلة العود مع آلة اللوت. كلاً من آلتي العود واللوت الأوروبي انحدرا من أصل واحد واختلف كلاً منهما وفقاً لعادات وتقاليد المجتمعات، يعتقد أن أصلهما هو آلة الباربات. يمكن تمييز العود عن آلة اللوت بسهولة من قلة النقوش الشبكية فيه وصِغَر تقويرته. إلى جانب اللوت فإنه يُرجَّح أيضاً أن للعود والقيثار أصول مشتركة أيضاً. أقدم عود سليم حتى الآن يعتقد أنه في مدينة بروكسل، ببلجيكا، في متحف الآلات الموسيقية.
قال المبرد: قوله نآني فيه وجهان: أَحدهما أَنه بمعنى أَبعدني كقولك
تختلف أشكال العود باختلاف أنواعها حسب بلد الصناعة والاستخدام ولكن بشكل عام فالعود عبارة عن صندوق خشبي مجوف على شكل كمثري ذو رقبة تنتهي بمجموعة مفاتيح ممسكة بطرف الأوتار والطرف الآخر مثبت بمشط على سطح العود
آلات الميمبرانوفون: تحتوي آلات الميمبرانوفون على غشاء أو نوع من الجلود الرّقيقة، ذلك يعني أنّها تُصدر أصواتها الموسيقيّة إثرَ اهتزاز هذا الجلد الممتدّ على جسم الآلة.
إنه راقص سوينغ جيد ، لكن ما يعجبه حقا هو الرقص اللاتيني.
وقد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى وفي العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل ويعتبر العود من أهم الآلات الشرقية والعربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات ومجلب المسرات ويكفي أن ننوه بتفوقه وسيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم والعربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية وانتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها وتعداها إلى أوروبا وانتقل اسمه معه ولازمه في كل مراحل تطوره ويطلق عليه بالإنكليزية اسم لوت
نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، more info وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
العود الشرقي آلة وترية تاريخها موغل بالقدم يرجعه البعض إلى نوح.
وهذه أجزاء العود العربيّ: يتكوّن جسم العود العربيّ من خشب خفيف الوزن، يحتوي على صندوق صوت مدوَّر متّصل برقبة صغيرة. وجه أو سطح العود العربيّ مسطّح وكمّثريّ الشكل ويحتوي على فتحة صوتيّة واحدة إلى ثلاث فتحات صوتيّات تسمّى الشمسيّة أو القمر. أمّا ظهر العود العربيّ، فيأخذ شكل وعاء ومصنوع من شرائح خشبيّة رائعة. وترتبط أوتاره بالجسر الموجود في مقدّمة العود ويطلق عليه فرس أو مشط وبالصمولة الموجودة في أعلى العنق ويُطلق عليها بنجق.
يتكون العود من عدة أجزاء يجب معرفتها ومعرفة وظيفتها للتمكن من عزف العود، وهذه الأجزاء هي كالآتي:[٢]